* سرور الآب بذبيحة الابن . ( مر 8 : 27 – 33 )
- إرضاؤه الآب بها "أذهب عني يا شيطان لأنك لا تهتم بما لله لكن بما للناس " استمع يا الله عدلي"
النبوات:
مي 2 : 3 - 10
3- لذلك هكذا قال الرب هانذا افتكر على هذه العشيرة بشر لا تزيلون منه اعناقكم و لا تسلكون بالتشامخ لانه زمان رديء.
4- في ذلك اليوم ينطق عليكم بهجو و يرثى بمرثاة و يقال خربنا خرابا بدل نصيب شعبي كيف ينزعه عني يقسم للمرتد حقولنا.
5- لذلك لا يكون لك من يلقي حبلا في نصيب بين جماعة الرب.
6- يتنباون قائلين لا تتنباوا لا يتنباون عن هذه الامور لا يزول العار.
7- ايها المسمى بيت يعقوب هل قصرت روح الرب اهذه افعاله اليست اقوالي صالحة نحو من يسلك بالاستقامة.
8- و لكن بالامس قام شعبي كعدو تنزعون الرداء عن الثوب من المجتازين بالطمانينة و من الراجعين من القتال.
9- تطردون نساء شعبي من بيت تنعمهن تاخذون عن اطفالهن زينتي الى الابد.
10- قوموا و اذهبوا لانه ليست هذه هي الراحة من اجل نجاسة تهلك و الهلاك شديد
المزمور:
أنا صرخت لأنك قد سمعتني يا الله ، أمل يا رب أذنيك وأنصت لكلامي استمع يا إله عدلي وأصغ إلى طلبتي الليلويا.
الإنجيل:
مر 8 : 27 - 33
27- ثم خرج يسوع و تلاميذه الى قرى قيصرية فيلبس و في الطريق سال تلاميذه قائلا لهم من يقول الناس اني انا.
28- فاجابوا يوحنا المعمدان و اخرون ايليا و اخرون واحد من الانبياء.
29- فقال لهم و انتم من تقولون اني انا فاجاب بطرس و قال له انت المسيح.
30- فانتهرهم كي لا يقولوا لاحد عنه.
31- و ابتدا يعلمهم ان ابن الانسان ينبغي ان يتالم كثيرا و يرفض من الشيوخ و رؤساء الكهنة و الكتبة و يقتل و بعد ثلاثة ايام يقوم.
32- و قال القول علانية فاخذه بطرس اليه و ابتدا ينتهره.
33- فالتفت و ابصر تلاميذه فانتهر بطرس قائلا اذهب عني يا شيطان لانك لا تهتم بما لله لكن بما للناس
الطرح:
* طرح الساعة التاسعة من ليلة الاثنين من البصخة المقدسة:
بعد حديث الرب مع تلاميذه في طريق قيصرية فيلبس. ابتدأ يقول علانية من أجل الذي سيحصل له في أورشليم. أنه ينبغي أن يكمل المكتوب إن ابن الإنسان ينال آلاما كثيرة. ويرذل من الكتبة ومشايخ اليهود . ومن بعد الآلام التي سيقبلها يقوم من الأموات في اليوم الثالث . هذا هو الحجر الذي رذله البناؤن كقول الكتب فسيهبط عليهم غضبه العظيم ويمسهم الرجز. هو يصب الخزي على وجوههم لأنهم جازوا الإحسان بالإساءة. أما الذين يسمعون ويؤمنون به فسيعطيهم فرحاً لا يفنى إلى الأبد.
(مرد بحري) المسيح مخلصنا جاء وتألم عنا لكي بآلامه يخلصنا.
(مرد قبلي) فلنمجده ونرفع اسمه لأنه صنع معنا رحمة كعظيم رحمته.