* حقد رؤساء اليهود على يسوع المخلص.
- " نجني من أعدائي الأقوياء لأنهم تقووا أكثر مني ، أدركوني في يوم ضري "
النبوات:
مي 3 : 1 - 4
1- و قلت اسمعوا يا رؤساء يعقوب و قضاة بيت اسرائيل اليس لكم ان تعرفوا الحق.
2- المبغضين الخير و المحبين الشر النازعين جلودهم عنهم و لحمهم عن عظامهم.
3- و الذين ياكلون لحم شعبي و يكشطون جلدهم عنهم ويهشمون عظامهم و يشققون كما في القدر و كاللحم في وسط المقلى.
4- حينئذ يصرخون الى الرب فلا يجيبهم بل يستر وجهه عنهم في ذلك الوقت كما اساءوا اعمالهم
المزمور:
نجني من أعدائي الأقوياء، ومن أيدي الذين يبغضونني لأنهم تقووا أكثر مني، أدركوني في يوم ضري. الليلويا.
الإنجيل:
مت 17 : 19 - 23
19- ثم تقدم التلاميذ الى يسوع على انفراد و قالوا لماذا لم نقدر نحن ان نخرجه.
20- فقال لهم يسوع لعدم ايمانكم فالحق اقول لكم لو كان لكم ايمان مثل حبة خردل لكنتم تقولون لهذا الجبل انتقل من هنا الى هناك فينتقل و لا يكون شيء غير ممكن لديكم.
21- و اما هذا الجنس فلا يخرج الا بالصلاة و الصوم.
22- و فيما هم يترددون في الجليل قال لهم يسوع ابن الانسان سوف يسلم الى ايدي الناس.
23- فيقتلونه و في اليوم الثالث يقوم فحزنوا جدا
الطرح:
* طرح الساعة الحادية عشر من ليلة الاثنين من البصخة المقدسة:
اسمعوا الرؤوف الصانع الخيرات ذا الصلاح والتحنن. يمجد الصلاة ويكرم أساس سائر الفضائل. فإن تلاميذه عندما سألوه قائلين : لماذا لا نقدر نحن أن نخرج الشيطان ؟ أما هو فقال لهم : لاجل قلة إيمانكم امتنع الشيطان أن يخرج. أقول لكم قال الرب : لو كان لكم إيمان لكنتم تقولون لهذا الجبل انتقل إلى هنا فلوقته سريعا كان يسمع لكم. ولا يعسر عليكم شئ . كل شئ مستطاع للمؤمن. ولا يعسر عليكم شئ. فلنقتن لنا رجاء عظيما وأمانة حقيقية بغير شك ولنغر على المحبة التي تفوق كل شئ فإن الذي يحب يصدق كل شئ. ونواظب على الصلاة ونحب الصوم لكي نفوز بمواعيده.
(مرد بحري) المسيح مخلصنا جاء وتألم عنا لكي بآلامه يخلصنا.
(مرد قبلي) فلنمجده ونرفع اسمه لأنه صنع معنا رحمة كعظيم رحمته.